تمّ قبول مشروع قانون يعترف بأن خطاب الكراهية، وكراهية الأجانب يؤديان إلى نشوب الصراع بالإجماع في مجلس الأمن الدولي.

حيث ينص القرار على أنه يجب على الدول والمنظمات الدولية والإقليمية أن تدين صراحة التطرف الناجم عن العنف وخطاب الكراهية والتمييز، كما يجب على الدول الأعضاء النظر في المساهمة المهمة للحوار بين الأديان والثقافات في السلام والتنمية.

وتمّ التأكيد على أن جميع الدول الأعضاء يجب أن تحمي وتعزز حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وأن أنظمة التعليم يجب أن تخدم السلام أيضًا.

وفي القرار، يُطلب من الأمين العام للأمم المتحدة إعداد تقرير حول تنفيذ هذا القرار في غضون عام واحد، وقد تمّ التأكيد على أن قضايا مثل "خطاب الكراهية، والعنصرية، وكراهية الأجانب، والتعصب" يمكن أن تؤدي إلى نشوب النزاعات وتصعيدها وتكرارها. (İLKHA)